دق عدد من سكان محافظة أحد رفيدة، ناقوس الخطر من التمديدات الكهربائية الهوائية، بعد تزايد حوادث الصعق التي تتسبب فيها، وكان آخرها اصطدام شاحنة بأسلاك الضغط العالي، على الشارع الرئيسي وسط المحافظة قبل مدخل السوق الشعبي القديم، وانقطاع التيارعن أجزاء واسعة في المحافظة.
وطالب الأهالي شركة الكهرباء، بالعمل على تحويل تلك التمديدات من هوائية إلى أرضية، لحمايتهم من الصعق الذي يتهددهم باستمرار، خصوصا مع هطول الأمطار.
وأبدى علي بن صالح مخاوفه من تمديدات الكهرباء الهوائية، لافتا إلى أنه لا ينسى حين اصطدمت شاحنة بتمديدات الضغط العالي أخيرا، ملحقة أضرارا كبيرة بثلاثة أعمدة خشبية للتيار الكهربائي وسقوط محول ضخم، فيما قامت على الفورعدة فرق طوارئ من كهرباء المحافظة بمباشرة الحادثة في حينها وصيانة الخلل وإعادة التيار الكهربائي خلال وقت قياسي.
وذكر عبدالله القحطاني أن المعاناة في المحافظة لاتزال قائمة وتشكل أخطارا كبيرة، حيث يرون أسلاك الضغط العالي على وجه الخصوص منتشرة في الشوارع والأحياء والقرى وهي بذلك تسبب أضرارا مختلفة وخطيرة على الأهالي، لافتا إلى أن تلك الأضرار قد تحدث في أي لحظة ولأي سبب مفاجئ. وشدد على أهمية أن تتحرك شركة الكهرباء لتلبية المطالب وتحقيق حلم الآلاف من السكان بتحويل التمديدات الهوائية إلى أرضية بمواصفات خاصة وستكون بالفعل آمنة بنسبة كبيرة، لافتا إلى أن الخطوط الأرضية لنقل التيار الكهربائي لا تتعرض للأعطال التي تسببها الصواعق أو العوامل الجوية الأخرى ولا تحتاج إلى صيانة دورية وهي أقل عرضة للأسباب التي تسبب قطع الموصل ولا تشوّه المنظر العام، بعكس الأسلاك الهوائية، إضافة إلى عدم إعاقتها لأعمال الحريق أو أعمال الإنقاذ لا سمح الله.
وطالب الأهالي شركة الكهرباء، بالعمل على تحويل تلك التمديدات من هوائية إلى أرضية، لحمايتهم من الصعق الذي يتهددهم باستمرار، خصوصا مع هطول الأمطار.
وأبدى علي بن صالح مخاوفه من تمديدات الكهرباء الهوائية، لافتا إلى أنه لا ينسى حين اصطدمت شاحنة بتمديدات الضغط العالي أخيرا، ملحقة أضرارا كبيرة بثلاثة أعمدة خشبية للتيار الكهربائي وسقوط محول ضخم، فيما قامت على الفورعدة فرق طوارئ من كهرباء المحافظة بمباشرة الحادثة في حينها وصيانة الخلل وإعادة التيار الكهربائي خلال وقت قياسي.
وذكر عبدالله القحطاني أن المعاناة في المحافظة لاتزال قائمة وتشكل أخطارا كبيرة، حيث يرون أسلاك الضغط العالي على وجه الخصوص منتشرة في الشوارع والأحياء والقرى وهي بذلك تسبب أضرارا مختلفة وخطيرة على الأهالي، لافتا إلى أن تلك الأضرار قد تحدث في أي لحظة ولأي سبب مفاجئ. وشدد على أهمية أن تتحرك شركة الكهرباء لتلبية المطالب وتحقيق حلم الآلاف من السكان بتحويل التمديدات الهوائية إلى أرضية بمواصفات خاصة وستكون بالفعل آمنة بنسبة كبيرة، لافتا إلى أن الخطوط الأرضية لنقل التيار الكهربائي لا تتعرض للأعطال التي تسببها الصواعق أو العوامل الجوية الأخرى ولا تحتاج إلى صيانة دورية وهي أقل عرضة للأسباب التي تسبب قطع الموصل ولا تشوّه المنظر العام، بعكس الأسلاك الهوائية، إضافة إلى عدم إعاقتها لأعمال الحريق أو أعمال الإنقاذ لا سمح الله.